إعادة الإطار الإيجابي


تقنية معرفية تسمى إعادة الإطار الإيجابي تتضمن تغيير وجهة نظر الفرد تجاه المحفزات الضاغطة. يمكن للمعلمين إعادة الإطار الإيجابي للضغوط على أنها تحدٍ أو فرصة بدلاً من أن تكون تهديدا لهم. على سبيل المثال، يمكن لمعلم أن يرى المهلة الضيقة كفرصة لإظهار قدراته التنظيمية أو لتجربة أساليب تدريس جديدة، فيمكن للضغط أن يصبح مصدر إلهام وطاقة بفضل هذا التحول العقلي.
من خلال إظهار إعادة صياغة إيجابية للطلاب، يمكن للمعلمين أن يقدموا مثالاً حول كيفية التعامل مع المحفزات الضاغطة التي سيواجهونها في حياتهم. بدلاً من الاستسلام للفشل، يتعلم الطلاب كيفية استخلاص الدروس والتركيز على إمكانياتهم للتحسن.

 

© حقوق النشر 2024 الاتحاد الدولي للمعلم المعاصر - IACT

الاتصال بنا

يمكنك إرسال بريد إلكتروني إلينا وسنعاود الاتصال بك في أقرب وقت ممكن.

إرسال

تسجيل الدخول

نسيت تفاصيل حسابك؟